DETAILS, FICTION AND الإنسان عدو نفسه

Details, Fiction and الإنسان عدو نفسه

Details, Fiction and الإنسان عدو نفسه

Blog Article



عندما يعاني شخص ما من المشاكل النفسية، لا يرى حوله سوى الظلام، لذلك يصبح كانتحاري يفجر جميع من لديه صلة به !

لطالما شعرت بانخفاض طاقتى وخمول جسدى وانعدام رغبتى لفعل أى شئ ،

 كل الأقسام

و سنجد أخر يرى أن الخوف هو العدو الأكبر وغيره يرى أن الصديق هو العدو الأكبر لأنه يعرف جميع أسرارك، لكل منا عدو الخاص به ولكن كلاً منا يختلف عدو بحسب درجة نضجه، بمعنى أن كان الإنسان على قدر كبير من التعلم والنضج من المؤكد أنه يرى أن عدو الأكبر في الحياة هي النفس مستشهدة بقوله تعالى “وَمَا أُبَرِّئُ نَفْسِي إِنَّ النَّفْسَ لَأَمَّارَةٌ بِالسُّوءِ إِلَّا مَا رَحِمَ رَبِّي إِنَّ رَبِّي غَفُورٌ رَحِيمٌ” فالنفس أكبر عدو للإنسان إذا تغلبت عليه سيصبح شخصًا غير مقبولًا في المجتمع نهائيًا.

إِنَّ الَّذِينَ يُبَايِعُونَكَ إِنَّمَا يُبَايِعُونَ اللَّهَ يَدُ اللَّهِ فَوْقَ أَيْدِيهِمْ ۚ فَمَن نَّكَثَ فَإِنَّمَا يَنكُثُ عَلَىٰ نَفْسِهِ ۖ وَمَنْ أَوْفَىٰ بِمَا عَاهَدَ عَلَيْهُ اللَّهَ فَسَيُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا

قال الذي عنده علم من الكتاب: أنا آتيك بهذا العرش قبل ارتداد أجفانك إذا تحرَّكَتْ للنظر في شيء. فأذن له سليمان فدعا الله، فأتى بالعرش. فلما رآه سليمان حاضرًا لديه ثابتًا عنده قال: هذا مِن فضل ربي الذي خلقني وخلق الكون كله؛ ليختبرني: أأشكر بذلك اعترافًا بنعمته تعالى عليَّ أم أكفر بترك الشكر؟ ومن شكر لله على نعمه فإنَّ نَفْعَ ذلك يرجع إليه، ومن جحد النعمة وترك الشكر فإن ربي غني عن شكره، كريم يعم بخيره في الدنيا الشاكر والكافر، ثم يحاسبهم ويجازيهم في الآخرة.

ولقد دبَّر الذين من قبلهم المكايد لرسلهم، كما فعل تعرّف على المزيد هؤلاء معك، فلله المكر جميعًا، فيبطل مكرهم، ويعيده عليهم بالخيبة والندم، يعلم سبحانه ما تكسب كل نفس من خير أو شر فتجازى عليه.

هو الذي خلقكم -أيها الناس- من نفس واحدة، وهي آدم عليه السلام وخَلَق منها زوجها، وهي حواء؛ ليأنس بها ويطمئن، فلما جامعها -والمراد جنس الزوجين من ذرية آدم- حملت ماءً خفيفًا، فقامت به وقعدت وأتمت الحمل، فلما قَرُبت ولادتها وأثقلت دعا الزوجان ربهما: لئن أعطيتنا بشرًا سويًا صالحًا لنكونن ممن يشكرك على ما وهبت لنا من الولد الصالح.

ما كل نفس إلا أوكل بها مَلَك رقيب يحفظ عليها أعمالها لتحاسب عليها يوم القيامة.

ﻫـﺬا اﻟـﻨـﺠـﺎح ا@ـﻄـﺮد. اﻋﺘﺮﺿﺖ ﻣﺴﺎره أزﻣﺔ اﻟﻔﻴﺰﻳﺎء اﻟﻜﻼﺳﻴﻜﻴﺔ، ...

ومن جاهد في سبيل إعلاء كلمة الله تعالى، وجاهد نفسه بحملها على الطاعة، فإنما يجاهد لنفسه؛ لأنه يفعل ذلك ابتغاء الثواب على جهاده.

... الإنسان نفسه يدرك فوق ما يدرك سواه بأنه أضاع عمره في الغربة.. عبارة يردّدها ... سنتعامل بأنفسنا مع العدو (يقصد الكاتب الليبراليين الجدد ‏ المترجم) بأي ...

وهكذا يبدو أن جميع مشاكلنا في الحياة منشأها المشاكل النفسية، لماذا صدام قتل الملايين ودمر النسيج الديني والثقافي والاجتماعي في العراق؟.. لا زلنا حتى هذه اللحظة نتحمّل عقوبات جرائمه مع إن البعض ليس مستعدا أن يشهد على ذلك، وربما يقول لو أن الزمان عاد بِنَا لعشنا بسلام تحت راية صدام، ولكن نسي هؤلاء أن ما يحدث اليوم في العراق من انتهاك وفقر وتدمير يرجع الى صدام، لأنه هو الذي مهد هذه الأرضية، وهو الذي كان الأساس في نشر الظلم والفساد وساعد على نشأة اللصوص المنافقين، ولعل وراء كل ذلك مجموعة من العقد النفسية!.

واحذروا -أيها الناس- يومًا ترجعون فيه إلى الله، وهو يوم القيامة، حيث تعرضون على الله ليحاسبكم، فيجازي كل واحد منكم بما عمل من خير أو شر دون أن يناله ظلم.

Report this page